مشكالت الطفولة

يتعرض الطفل خالل فترة الطفولة وهي )الفترة الزمنية التي تتراوح من فترة

الوالدة حتى بداية المراهقة ( لعديد من المشكالت واالضطرابات التي تتفاوت من حيث طبيعتها ، وهي تؤثر سلبيا على نمو

الطفل وعلى مستقبله الدراسي واالسري مما يستلزم معرفة اسبابها

ومن ثم عالجها ومن هذه المشكالت :

الالإرادي التبولتنتشر مشكلة التبول الالإرادي - وهي التبول

في اثناء النوم او اليقظة- لدى بعض االطفال الذين تخطو سن الثالثة فالمعروف ان الطفل العادي يستطيع ان يتحكم في تبوله عند نهاية

السنه الثالثة وقد يضبط بعض االطفال انفسهم قبل ذلك او بعده بقليل .. فاذا استمر تبوله حتى الخامسة ) وفي بعض الحاالت حتى الثامنة( فإن ذلك يعد مشكله، االمر الذي يمثل

مشكله حقيقيه تثير قلق الوالدين وتؤثر في صحة الطفل وتشعره بالخجل والنقص ..

اشكال التبول الالإراديهو النوع السائد، ويحدث خالله إخراج البول - التبول الالإرادي الليلي: 1

ليال أثناء النوم فقط وتصل نسبة هذه الفئة من األطفال حوالي ثلثي حاالت التبول الالإرادي

وهو إفراغ البول إراديا ساعات االستيقاظ - التبول الالإرادي النهاري: 2نهارا وتظهر هذه الحاالت خالل السنوات األولى من المرحلة االبتدائية

وفي هذا النوع نجد الطفل يتبول - التبول الالإرادي الليلي النهاري: 3 الإراديا في الليل وفي النهار

وهو الذي يحدث بعد أن يكون الطفل - التبول الالإرادي النكوصي: 4 قد تعلم التحكم في السيطرة على عملية التبول وذلك لفترة ال تقل عن ستة

أشهر أو سنة بعدها نجد الطفل ينتكس مرة أخرى ويعود للتبول الالإرادي ويحدث هذا النوع بعد أن - التبول الالإرادي المصاحب لألحداث: 5

يكون قد تعلم الطفل السيطرة على التبول ولكن نتيجة لوقوع حدث يزلزل كيانه يعود مرة أخرى للتبول الإراديا مثل وفاة احد الوالدين

وفيه يتبول الطفل على نفسه مرة - التبول الالإرادي غير المنتظم: 6 ثم يختفي لمدة طويلة ثم يعود للتبول الالإرادي مرة ثانية ثم يختفي وهكذا،

ويرتبط هذا النوع بأحداث اليوم أو الليلة التي يحدث فيها التبول الالإرادي.

الالإرادي التبول حدوث اسباب من(اسباب عضوية و فسيولوجية :1

مثل االلتهابات بحوض الكلى او الحالب او المثانة او عدم التئام الفقرات العجزيه والقطنيه أو الجزء السفلي من العمود الفقري اال ان هذه

االسباب غير مباشره او تعود الى عيوب تشريحية في الجهاز البولي كضيق سعة المثانه او صغر حجمها او ضيق عنقها

(اسباب نفسية :2وقد يرجع ذلك الى مجموعه من االسباب النفسية او عوامل شعور

الطفل باألمن وتؤدي الى خوفه وقلقه فقد تكون الغيرة هي السبب في التبول الالإرادي كأن يغار الطفل من قدوم مولود جديد مما

يزعزع شعوره باألمن خوفا من فقدان محبة والديه وقد يضار الطفل من اخ اكبر او من اخ اصغر له مواهب ال يتصف بها وقد يكون السبب

معاملة الوالدين واستخدامهما للعقوبة او التهديد ومحاولة السيطرة والتحكم في كل تصرفاته ولذلك قد يجد الطفل لذه ال شعوريه عندما

يقوم بممارسة التبول الالإرادي الذي يثير ضيق وغضب الوالدين

(اسباب مدرسية 3كما يحدث احيانا عندما يخاف الطفل من

المجتمع المدرسي عند بداية التحاقه بمرحلة الحضانة او بداية المدرسة االبتدائية

(اسباب حشوية 4مثل االفراط في الشرب وتناول كميات كبيره من السوائل قبل النوم مباشره وتناول المواد

الحريفه المهيجة للجهاز البولي

العالجاالعراض • وعالج سالمته من للتأكد للطفل البولي الجهاز فحص

للطفل المباشرة غيرتجنب • يجب كما النقص بهذا معايرته وتجنب بالصبر التجمل يجب

سوءا االمر ستزيد العقوبة الن بالعقاب التهديدوالطمأنينة • باألمن الطفل فيه يشعر جو تهيئةان • يجب الذي وبالدور بنفسه ثقته استعادة على الطفل تشجيع

المشكلة ان وافهامه المؤلمة العادة هذه من للتخلص به يقوموالديه ومع المعالج مع تعاون هو إن عليها التغلب ويمكن بسيطة

الى • الذهاب عند تماما وتنبيهه الطفل ايقاظ الوالدين على يجبالمرحاض

خالل • كافيه متباعدة فترات على تبوله في التحكم على تدريبهالنهار

الكالم عيوبمشكلة عيوب الكالم من المشكالت الشائعه بين صغار

االطفال في المرحلة االبتدائية ، ويمكن تقسيم عيوب الكالم عيوب من حيث المظهر الخارجي الى :

تعبيرية

عيوب نطقية

عيوب ايقاعية

عيوب صوتية

وأكثر هده العيوب انتشاراً بين تالميذ المرحلة االبتدائية هى العيوب النطقية ويندرج تحت عيوب النطق جميع عيوب اإلبدال والحذف

والقلب والزيادة والتشويه وقد تسمى هذه العيوب ايضاً الكالم الطفلى وهو يشمل كل من العيوب اإلبدالية والصوتية واإليقاعية،

والعيوب اإلبدالية تتراوح أعراضها بين تأتأة بسيطة أو من إبدال في حرف واحد إلي ابدال حروف كثيرة.

اسباب العيوب االبدالية بصفه اساسية الى االسباب التالية :

اسباب عضوية :ترتبط بتشوهات االسنان وقد اليكون ذلك هو عيوب إبدالية فهناك

االساسي بل سبب ثانوي مثل : عدم انتظام االسنان او وجود مسافات بينها ، اما انسحاب الفك السفلي الى الداخل بحيث

يتعذر تطابق الشفاةn فيؤدي الى اضطراب في نطق حرفي الباء و فقد ترجع الى وجود فجوة بسقف العيوب النطقية الميم ، اما

الحلق، وقد يكون تسرب الهواء من الشدة بحيث تصبح االصوات غير مفهومه ، وقد يؤدي امتداد الفجوة الى الشفاة الى نماذج

خاطئة من النطق ، او قد يكون وجود خلل في الجهاز السمعي مما يعوق تطور عملية الكnالم تطورا طبيعيا .

اسباب نفسية اآلباء او االخوة الذين يتميزون بنطق فيه عيوب او

بسرعة الكالم يعتبرون نماذج سيئة للتقليد ، قد يحاكيها الطفل خاصة في المراحل االولى لتعلم

اللغة .إن ضعف القدرة على التمييز بين أصوات اللغة وخاصة تلك التي تتشابه مخارجها قد تؤدى الى

اإلبدال , وقد تشير عيوب النطق إلى عدم النضج االنفعالي لدى طفل يحصل على حماية زائدة ,

ويتميز بالتعلق الشديد واالعتماد الكلى على الوالدين .

اسباب اخرىo التحدث مع الطفل في موضوع ال يفهمه فال يجد ما

يعبر به فتكون اللجلجة وسيلة كلما ضاع منه اللفظ المناسب.

o عدم تصويب أخطاء الطفل اللفظية بل تشجيعه عليها أحياناً من باب أنه طفل ال يهم أن يخطئ أو

يصيب فيقول: مرضان بدالً من رمضان فال يجد من يصوب له،

o.تقليد من يعانون من عيوب في النطق فينشأ معهم o تعليمه لغة أخرى غير العربية قبل سن السادسة

) مرحلة الروضة( فينشأ عنه تداخل اللغات فيفكر بلغة ويتحدث بأخرى وال يستقيم لسانه عندما ينطق بلغته وال يشعر بالتجارب من اآلخرين عندما يحدث باللغة

األجنبية فينشأ غير متمكن من لغته فينتج عن ذلك أن % من أطفال المدارس يعانون من اللجلجة 1

ومعظمهم ممن تعلم لغة أجنبية في سن الروضة قبل دخول المدرسة وقبل تمكنه من لغته.

الكالم عيوب عالج

• تدريب الطفل على التمييز بين النطق المعيب والنطق السليم و هذا مانطلق عليه التربية السمعية

.• تدريب الطفل على النطق السليم عن طريق المرآة , وغالبا ما يستطيع الطفل العادى الذكاء

التحكم في الوضع السليم لنطق الحرف عن طريق تقليد مدرسه ,مع مالحظة اال تزيد مدة التدريب عن

عشر دقائق.• توجيه الوالدين إلى الذهاب إلي إخصائى التخاطب

والكالم في حالة عدم استجابة الطفل الواضحة العالج .

االطفال عند والقسوة والتدمير العناد

يظهر العناد عند االطفال فيما بين سن الثانية الى سن سنوات( 4-2السابعة ، ولذلك يطلق على هذه المرحلة )

"سن المقاومة" او سن العناد . وغالبية المتخصصين في علم النفس يعتبرون ان سلوك العناد خاصية طبيعية من خصائص النمو بصفه عامه و يعتبرون ان سلوك العناد خاصية طبيعية

من خصائص نمو طفل مرحلة دور الحضانة بصفة خاصة ومن مظاهر عناد كثير من االطفال في هذه السن رفضهم

المبولة ، واعتراضهم بشدة على عمليات النظافة من غسل الوجه واليدين واالستحمام ، ورفضهم تناول الطعام والنوم في مواعيد معينة ، كما يظهرون مقاومة شديدة لتوجيهات

الكبار .

ويجب على الوالدين محاولة تحاشي االسباب التي تثير غضب الطفل ومحاولة توضيح االمور له ،

وتشجيعه بكل الوسائل على ان يسلك السلوك المطلوب مع مالحظة مايلي :

ان هذا العناد في هذه الفترة المبكرة من العمر يعتبر دليال

حيا على التطور الصحي السليم للطفل

اال تقابل مقاومة الطفل بمقاومة مضادة ، فمثل هذا السلوك من جانب الوالدين يجعل المنزل ساحة للشجار

بين الطفل والكبار

كما يالحظ في مرحلة الطفولة ميل االطفال الى التدمير والقسوة ، فقد يجذب غطاء المائدة بما عليه من اشياء ، وقد يقص مالبسه

بالمقص او يخبط على الجدران في المنزل او المدرسة ، وقد يكون ذلك ناتجا عن عدم تعلمهم المحافظة على االثاث واالدوات وكيفية

االستخدام الصحيح لألشياء، ال يدمر عن قصد ، اال ان الطفل الصغير السوي العادي

واذا فعل ذلك فيكون ألحد االسباب التالية :أ-ضعف التآزر فيفقد الطفل السيطرة على حركته وتسقط منه

االشياء بسهولة ب-نفاذ صبر الصغار والسرعة في اداء بعض االعمال

جn-حب االستطالع ويؤدي ذلك الى اندماجه بطريقة فطرية ال شعورية

للتعرف على ماحوله ، وقد يبدو هذا للكبار على انه تدمير في حين انه

يكشف عن رغبة الطفل في اشباع نموه العقلي د-ممارnسة الضبط والتهذيب تقليدا لسلوك الكبار

عن قصد او قد يكون التدمير من جانب الطفل نتيجة لعدة عوامل هي

أ-نتيجة للضغوط التي يمارسها االباء على اطفالهم ، وخاصة اذا كانوا يعيشون حياة مغلقة مملة

ب-او قد تكون الغيرة هي المسئولة عن تخريب االطفال لبعض االشياء جn-وقد يدفع الشعور بالنقص الطفل الى التخريب وذلك إلثبات وجوده وسيطرته

على البيئة د-وقد يكون التخريب نتيجة التجاهات خطأ من والديه كالتدليل الزائد او االهمال

المفرط او الحرمان من الحب هn-وفي بعض االحيان يكون التدمير ناشئاً عن صراع نفسي شديد العمق ال يدري

الطفل وال والداه شيئا عنه ويحتاج ذلك الى عالج نفسي طويل ويتوقف عالج هذه الظاهرة )االتالف والتخريب( على عدة عوامل هي

:أ-التشخيص الدقيق والدراسة المتعمقة للدوافع الكامنه وراء التخريب واالتالف

ب-اشباع حاجة الطفل الى حب االستطالع ، واال يبالغ االباء في كبت االبناء وجعلهم ساكنين قليلي الحركه ، فكثير من انواع النشاط التي يعتبرها الكبار

نشاطا هداما انما هي عند الطفل تمثل جهدا يبذله للوقوف على طبيعة االشياء التي تعرض لها

جn-وتفاديا لتدمير االطفال لالشياء القيمة ، يمكن تزويدهم بلعب زهيدة الثمن ، وفي الوقت نفسه تشبع ميل االطفال الى االستطالع على عمل االشياء وكيفية

صنعها وطرق استخدامها

الكذبالكذب هو تشويه الطفل للحقائق عن عمد ، بغرض الحصول

على كسب ما ، او تجنب عقاب ما .ويلعب الخيال دوره في السنوات الثالث او االربع االولى من

حياة الطفل فقد ال يستطيع طفل هذا السن التمييز بين الواقع والخيال فيؤخذ كالمه على محمل الكذب

سنوات( قد تلتبس 5-4باإلضافة الى ان الطفل الصغير )عليه الحقائق وتعجز ذاكرته عن حفظ حادثه معينه بتفاصيلها فيحذف منها بعض التفاصيل ويضيف اخرى من عنده ، حتى تكون مألوفة لعقل الصغير فإذا فهمها بدت كأنه يقول كذباً

اما الكذب فيما بعد هذه السن يصبح ظاهره تستحق االهتمام

االطفال عند الكذب انواع

الكذب الخيالي

كذب االلتباس

كذب التفاخر

كذب انتفاعي

كذب عدواني سلبي

الكذب الكيدي

كذب اللذة

الكذب بالتقليد

كذب جذب االنتباه

الكذب الَمرضي

وقد يكذب الطفل نتيجة ألحد االسباب التالية :

• تقليداً لسلوك اآلباء )كذب التقليد(• الخوف من العقاب

• القسوة في معاملة الطفل ان اخطأ • الرغبة في الحصول على االهتمام من جانب االخرين

عالج الكذب • تجنب االساليب الوالدية والمدرسية الخطأ في تنشئة االبناء

• االبتعاد عن القسوة في معاملة الطفل ان اخطأ • واذا نجحت القسوة في ارغام الطفل على التخلص من عادة الكذب

فإنها تعلمه عادة اخرى اسوأ منها هي الغش والتحايل لإلفالت من العقاب • تبصير الطفل بنتائج اقواله وافعاله الصحيحة والخطأ وتعليمه وتشجيعه

على تحمل مسؤولياتها • تهيئة مناخ اسري مدرسي يسوده الصدق في القول والعمل والتزام األمانة وإعطاء النماذج السلوكية الصحيحة بما يساعد على االقتداء بها

السرقةتعبر السرقة عن حاجه او عده حاجات نفسية لدى السارق وهي تعني ان

الطفل يأخذ ما ليس له حق فيه. واألمانة والسرقة كالهمnا سلوك اجتماعي متعلمn يمكن تعلمه كما يمnكن التخلصn منه

ونشأه السرقة لدى األطفال غالبا ما ترجع إلى سنوات الطفولة المnبكرة حيث يتعلم الطفل االخذ والعطاء داخل األسnرة فهو يتعلمn ان له هناك

ملكية خاصه لألخرين واألسرة السوية هي التيn تتيح ألطفالها فرص تعود االخذ والعطاءn وتدعم في اطفالها شnعور الملكية في الوقت نفسه

وهناك العديد من العوامل التي تسmهمm في نشmأه سmلوك السرقة يذكر منها:

-إفراط الوالدين في تدليل الطفل بإجابه كل متطلباته 1-الحرمان الذي يعاني منه اطفال البيئات الفقيرة قد يدفهم إلى السرقة 2

تعويضnا عن الحرمان الذي يقاسونه - ثبات الوجود بين الزمالء -في سnن المnراهقة - وتعويضn الشعور بالنقص 3-الوقوع تحت تأثير إغراء المال فيn اسره غنيه ومفككه 4

عالج مشكلة السرقة من اهم المبادي الوقائيه والعالجية الواجب مراعتها

للتغلب على هذه المشكله مايلي:

- تدريب الوالدين للطفل حقوقا ولالخرين حقوق 1سواء كان في المنزل او المدرسه او المجتمع

-افهام الطفل حقوق ملكيته وملكيه االخرين ايضا 2

-ان يكون الوالدين قدوه في سلوكهم. 3

-تعميق القيم الدينيه وتنمية الوازع الديني لدى 4االطفال والتاكيد على اهمية قيمة االمانه

الهروب من المدرسة هناك عوامل مسئولة عن هروب الطفل من المدرسة فبعضها يرجع الى

ظروف البيئة المدرسية مثل :أ-كراهية التلميذ للمدرسة )االتجاهات السلبية نحو المدرسة(

ب-صعوبة توافق التلميذ خاصة في السnنوات االولى مع مجتمع المدرسة جn-عالقة المعلم بالتلميذ

د-كثرة الواجبات المدرسية تؤدي الى كراهية التلميذ للمدرسة هn-خوف التلميذ إلغراء بعض زمالئه من اصدقاء السوء

وبعضها يرجع الى ظروف البيئة االسرية مثل العواmملm التالية :أ-استخدام المدرسة كأداة تهديد

ب-ابقاء الطفل بالمنزل لتحقيق راحة شخصية للوالدين مثال ) جمع المحاصيل في مواسم معينة(

جn-اكتفاء اآلباء بقدر معين من التعليم وهو الحد االدنى من القراءة والكتابة لمساعدتهم في القيام بأعباء الحياة

د-كثرة المشاحنات بين الوالدين يحرم الصغير من الجو الصحي الالزم للتحصيل

بعض التوجيهات التربوية التي تساعد في مواجهة هذه المشكلة

أ-تحتاج كل حالة الى برنامج عالجي خاص بها يبحث العوامل التي ادت الى كراهية المدرسة وفقا

للظروف المدرسية والبيئية ب-التأكد من ان امكانات الطفل العقلية تتمشى مع

الصف الدراسي الذي يوجد فيه ، ومايكلف به من واجبات

جn-إعداد المعلم إعدادا سليما د-تصحيح اتجاهات الوالدين الخطأ ، والكف عن

استخدام المدرسة كوسيلة لتهديد ابنائهم .