١

)االسباب والحلول( أزمة التعليم الفنى فى مصر

٢

�ت ور� ���رح�� ��م ا���� �� ��رأز�� �ول � )االسباب والحلول( ا��

شيماء محمد

سمية عبد الحميد

سارة حسين

إيمان مجدى

العملفريق

أحمد حسن

سها سمير

سهيلة عبد العزيز

دارة فريق التنسيق واإل

والدعم

منال سمره. أ اشراف

احمد عبد الواحد/ أ

احمد العسال/ أ المراجعة النهائية

و الشركاء هذة الورقة بدعم فنى من أكاديمية التنمية الدولية نفذت

.فريق البحث آراء تمثل هنا الوارده ،واآلراءالمحليين

٢٠١٤برنامج هى @ جميع الحقوق محفوظة

٣

���� ا�������ت

٣ ................................................................................... ا��و��ت �����

٤ ..................................................................................... ���ص ���ذى

٤ ...................................................................................... �ر���������

٧ ....................................................................................... ���و��������

��� و���رھ� �� ا���٨ ....................................................... !�� ا�� �� ا��

١٢ ............................................................................... ا����رات وا�%دا�ل

�و��� وا���)� ذات ا�)�� ١٣ ......................................... ا� (�ت وا�(���ت ا�

٤

التعليم الفنى هو أساس التنمية التكنولوجية فى المجتمعات الحديثة حيث يهدف إلى إكساب الفرد قدرا من

الثقافة والمعلومات الفنية والمهارات العملية التى تمكنه من إتقان أداء عمله وتنفيذه على الوجه األكمل

المناسب والمطلوب لسوق العمل الداخلى فى المجاالت التجارية ويهدف أيضا إلى إعداد الفنى المتطور

والزراعية والفنية ، وتعتبر ازمة التعليم الفنى كارثة تواجه المجتمع حيث تشكل خطورة على سوق العمل

وجوده المنتجات سواء الزراعية أو الصناعية مما يؤدى إلى أزمة فى اإلقتصاد العام حيث يتم التعامل مع

الفنى على أنه تعليم من الدرجة الثانية وتتمثل المشكلة أيضا فى ندرة المعلمين األكفاء فى مجاالت التعليم

حتياجات ية قومية لإلالتعليم الفنى وأيضا فى تدنى مستوى المناهج التى يتلقاها الطالب وعدم وجود رؤ

لتعلم الفنى تتمثل أيضا فى معاناة التدريسية والتدريبية وغياب خطة واضحة للتدريب والتعليم الفنى وأزمة ا

.فتقاد العمالة الماهرة وشبه الماهرةإسوق العمل من

محمد عليأن تقدم الدولة في كل المجاالت يعتمد باألساس علي النهوض بقطاعي الزراعة والصناعة، لذا أمن

التي أنشئت " الدرسخانة الملكية"بادر منذ السنوات األولى لحكمه بإنشاء المدارس في مصر، وكانت مدرسة

ث بمصر، وكان الهدف من أول مدرسة فنية في تاريخ التعليم الحدي) م١٨٣٠( -ه١٢٤٥بالقاهرة في سنة

األول في مكان " الدرسخانة"، ولما كان مقر )١" (تحصيل فن الفالحة وعلم الزراعة: "إنشاء تلك المدرسةهو

مجلس المشورة بالقاهرة، وهو وسط غير زراعي، فلم تلبث إال قليال حتى تحولت من تعليم تالميذها الفالحة

دواوين الحكومة، علي أن محمد علي سرعان ما عالج ذلك الخطأ والزراعة إلي إعدادهم ليكونوا موظفين في

-ه١٢٤٨بإنشائه مدرستين للزراعة، أوالهما هي مدرسة الزراعة بشبرا الخيمة، والتي أنشئت في سنة

، وتعد مدرسة الزراعة بنبروه مدرسة )م١٨٣٦( - ه١٢٥١، وقد أنشئت الثانية في نبروه سنة )م١٨٣٣(

:ملخص تنفيذى

:خلفية تاريخية

٥

قيراطا، مما أتاح لتالميذها تعلم زراعة ٢٠فدان و ٢٠٠١مزرعة بلغت مساحتها نموذجية، حيث ألحقت بها

عديد من المحاصيل الشتوية والصيفية، وذلك إلي جانب اإللمام ببعض الصناعات الزراعية مثل صناعات

سين ، لقد أسهم خريجو تلك المدارس الزراعية األولى في تطوير الزراعة بمصر، وذلك بتح)٢(الجبن والسمن

الزراعات التقليدية التي درج الفالح المصري علي التعامل معها مثل زراعات القمح والشعير والعدس والكتان

والبرسيم، وبإدخال زراعات جديدة إلى األراضي المصرية مثل أشجار التوت وبعض أشجار الفاكهة،

قطان الل عصر محمد علي ألستحداث أصناف جديدة من زراعات تقليدية كالقطن، الذي غدا منافسا خإوب

).٣(الهند والواليات المتحدة األمريكية

زدياد الطلب علي العمال المهرة إم، وذلك بسبب ١٩٥٢يوليو ٢٣صاعد اإلقبال علي التعليم الفني مع ثورة ت

ي من هؤالء العمال، مما ترتب عليه التوسع ف - كالسد العالي - حتياجات المصانع والمشروعات الكبرىإلتلبية

إنشاء المدارس الفنية في جميع المحافظات، حيث جري العرف أوال وخالل عقدي الخمسينيات والستينيات

علي إنشاء ثالث من المدارس الفنية في عواصم محافظات الجمهورية، تكون من واحدة صناعية وثانية

م من تاريخ مصر قصرا ١٩٥٢زراعية وثالثة تجارية، لم يكن إعداد العمال المهرة خالل حقبة ثورة يوليو

على تلك المدارس التابعة لوزارة التربية والتعليم، حيث نهضت عدة وزارات وهيئات بإنشاء مدارس ومراكز

وزارة -وزارة الدفاع - وزارة الصناعة -وزارة الصحة: للتعليم الفني، ومن هذه الوزارات والهيئات نذكر اآلتي

وهيئة قناة السويس وبعض الشركات الكبرى كشركة المقاولون العرب، وزارة الكهرباء - وزارة النقل - البترول

مدارس الممرضات : هذا وقد تنوعت المدارس والمراكز التي أنشأتها هذه الوزارات والهيئات، فمنها ما يلي

مدارس وردان للسكك الحديدية ومراكز التدريب - مدارس البريد - مدارس التلمذة الصناعية - والمسعفين

) ٦(المهني

وتشير بعض الدراسات إلي ما طرأ من تطور في أعداد المقبولين في التعليم الفني، حيث بلغت النسبة

م ١٩٧٥ -١٩٧٤المئوية للمقبولين في التعليم الفني من الحاصلين على الشهادة اإلعدادية في العام الدراسي

البا، وازدادت هذه النسبة لتصل ط١١٥.٣٤٤، وتعبر هذه النسبة عن عدد إجمالي للطلبة قدرة %٤٢حوالي

٦

م ١٩٨٣ - ١٩٨٢في العام الدراسي ) طالبا ٢٢٤.٨٢٧تعادل عددا إجماليا للطلبة يساوي % (٥٤.١إلى

، ولم تكن الزيادة وقفا )٨(م ٢٠٠٨ - ٢٠٠٧في العام الدراسي % ٦٦بلغت هذه النسبة قرابة . ، وأخيرا )٧(

صناعية وزراعية وتجارية، وانما : عليم الفني بأنواعها الثالثعلى نسبة الطلبة ممن يدرسون في مدارس الت

ظهرت الزيادة كذلك في األعداد المقبولة من الطلبة في مدارس التعليم الفني، حتى إن أحدث دراسة للمركز

القومي للبحوث االجتماعية والجنائية حول قضايا التعليم في مصر، أظهرت أن عدد الطالب الملتحقين في

بمدارس التعليم الفني بلغ مليونا وأربعمائة وثالثين ألف طالب، قدر ) م٢٠١٤ -٢٠١٣(لدراسي الحالي العام ا

، )٩(عدد من التحق منهم بالمدارس الثانوية الصناعية بسبعمائة وتسعين ألفا ومائتين وسبعة وسبعين طالبا

ض األعوام الماضية، فإنه يمكن القول وكما يتضح من األعداد السابقة التي سجلت لطلبة التعليم الفني في بع

بأن قطاعات التعليم المختلفة شهدت أيضا أعدادا متزايدة من الطلبة خالل العقود الثالثة األخيرة، وذلك جراء

استمرار زيادة أعداد السكان بمصر بوتيرة يمكن القول بأنها أشبه بانفجار سكاني، مما أثر علي نوعية ما

من تعليم وتدريب، جراء قصور االعتمادات الالزمة إلنشاء المزيد من المدارس، والذي يتلقاه هؤالء الطالب

نشأ بسبب األزمة االقتصادية التي تعاني منها مصر منذ سنوات طوال، لتكون النتيجة المتوقعة لذلك خريجين

.عليها ال يصلح معظمهم للعمل في صناعات حديثة ترتبط بمعارف ومهارات لم يدرسونها أو يتدربوا

تعتبر أزمة التعليم مسألة تاريخية حيث تمتد إلى نصف قرن مضى على األقل حيث كان يعتبر ومن هنا

للفنى مقابل %٦٥التعليم الفنى تجارى وزراعى وصناعى هدف عالمى وأصبح متفوقا على التعليم العام بنسبة

بادروا فعام هالتعليم الفنى وعن التعليم بوجللثانوى العام ولكن بعد فترة بسبب سوء إدارة المسئولين عن %٣٥

.فى إلغاء وتصفية التعليم الفنى

٧

تلتزم الدولة بتشجيع التعليم الفنى والتقنى والتدريب المهنى "على أن )٢٠(، حيث تنص المادة ٢٠١٤دستور

احتياجات "وتطويره، والتوسع في أنواع التعليم الفني كافة، وفقا لمعايير الجودة العالمية، وبما يتناسب مع

" سوق العمل

وهو أمر يجب اإلهتمام به لحاجة هذا النوعمن التعليم للتطوير بشأن التعليم الفني ٢٠( ما إختصت المادة رقم ك

تلتزم الدولة بتشجيع التعليم الفني والتقني والتدريب المهني ( الجذري في كل أركانه، وقد نصت تلك المادة على أن

. )العملوتطويره، والتوسع في أنواعه كافة، وفقا لمعايير الجودة العالمية،وبما يتناسب مع احتياجات سوق

لتؤكد أن المعلمين، وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، الركيزةاألساسية للتعليم، ٢٢(وقد جاءت المادة رقم

تكفل الدولة تنمية كفاءاتهم العلمية، ومهاراتهم المهنية، ورعاية حقوقهم المادية واألدبية، وبما يضمن

.التعليم وتحقيق أهدافهجودة

:و�� ھ�� ��ى أن

مع ذلك لدينا نقص في عدد الفنيين في البالد و : "ألف طالب سنويا، ٦٥٠الفني في أزمة رغم تخريجه التعليم .لعدم تأهيل الخريجين لسوق العمل

�ا�� ا������� � :ا�

إعداد مشروع القرار الجمهوري الخاص بإنشاء الهيئة القومية للتعليم الفني والتدريب المهني وسوف •اإلشراف الكامل علي التعليم الفني والتأهيل المهني وسينضم إليها جميع المدارس تتولي هذه الهيئة

.الفنية والتجارية والزراعيةيم ستثمار فى مجال التعلحتياجات سوق العمل والتشجيع على اإلا الربط بين مخرجات التعليم الفنى و •

.والمستثمرين لتحقيق األهداف المشتركةعالقة الوزارة بالقطاع الخاص الفنى والتدريب المهنى وتعزيز

:خلفية قانونية

٨

�ت ا��� ��%�$� -أ �� �ر�ف و��د�د ا��&%�� وا��:

تكمن المشكلة هنا فى أن العملية التعليمية ال تضيف إلى الخرجين أى مهارات تجعلهم يتوافقون مع ن هناك بعض المعوقات التي تقف حجر عسرة أمام أكما ،االسوق حاليلحديثة والتى تدار به التكنولوجيا ا

من جملة اإليرادات الخاصة بالمعاهد والمدارس الفنية لحساب % ٢٠القطاع الفني في مصر أهمها خصم البنك المركزي وهناك بعض األقسام مثل قسم اإلنتاج الحيواني يحدث له كوارث عديدة يخصم منها نفس

إلي إحباط التعليم ألنه يخصم من جملة اإليرادات وليس من األرباح السنوية ويدخل للوزارة النسبة مما أدي نسبة حسابات إصالح المقاعد والترميمات % ١٥مقسمة علي الكوارث والخدمات الطالبية و% ٣٢حوالي

.تدخل للعامل% ٦٨واصالح المعدات واآلالت و

��� + –ب ��و��ت ا������ ا������ و%���� ا�����ل ��$� ا���رف ,�� ا��%&���:

:تتعدد وتتنوع أسباب هذه المشكلة التى نحن بصددها األن وهى كاألتى

.تدنى مستوى المناهج التى يتلقاها طالب التعليم الفنى أثناء الدراسة •

.المسئولين عن التعليم الفنى يتعاملون معه كتعليم درجة ثانية •

إال بشروط ستكمال دراسته الجامعيةإالنظر إلى خريج المدارس الفنية على أنه عمالة ال وجود لها ويمنع عنه •

.زدياد أعداد خريجى المدارس الفنية دون وجود فرص عمل أو توفير سوق عمل مناسبلتخصصاتهمإ •

.النظر للتعليم الفنى على أنه فرصة للهروب من الثانوية والتعليم العام •

.حتياجات التدريسية والتدريبية وغياب خطة واضحة للتدريب والتعليم الفنىرؤية قومية لإل غياب •

.النظرة المتدنية التى تالحق خريجى المدارس الفنية •

عدم وجود نظام تعليمى يتيح التدريب الضرورى فى إطار برامج رفع المستوى القادر على تنمية مهارات • .العمالة

:المشكلة وتأثيرها على المجتمع المحلى

٩

�ى : ت � � :ا�� � وا��"�.� ��ى ا��-��, ا����� +'+"�د ا��()�� و$'&%�ا$#� ا��"�ف �

شهد التعليم الفني خالل العقود األربعة األخيرة إختالال واضحا في توزيع الطلبة على فروعه الثالث، ومن % ٢٦.١م بلغت النسبة المئوية للمقبولين بالمدارس الصناعية ١٩٧٥ -٧٤أمثلة ذلك أنه في العام الدراسي

من جملة المقبولين في التعليم الفني، وقدرت نسبة المقبولين في ذلك العام بالمدارس الزراعية بحوالي من جملة المقبولين % ٦٣.٦من جملة المقبولين بالتعليم الفني، ليشهد ذلك العام توجه ما يقرب من % ١٠.٣

ومن - اآلن، حتى أصبحت مدارس الزراعة بالتعليم الفني إلى المدارس التجارية، ولقد تطور األمر إلى األسوأ .تكاد ال تجد طلبة يقبلون علي الدراسة بها - ثم كليات الزراعة

:ا���ود ا�-�1ا.%� وا������0ا.%� ���()�� -ث

. رصدت هذه المشكلة على مستوى الجمهورية

:$'&%� ا��()�� �� ا���أة ودورھ� .� ا��"��� �, ا��()�� -ج

تكون لديها الفرصة للقيام بالعمل من المكان الذي يناسب ظروفها وثقافتها، وخاصة في إن المرأة البد أن .المناطق كالصعيد والمحافظات الحدودية

ومن هنا نجد أن التعليم الفني والتدريب يشجع ريادة األعمال ، وأن بعض األعمال كالخياطة والصناعات .الغذائية ورعاية الطفل تتناسب مع ظروف السيدات

ومن المؤكد أن نظام التعليم ال يجب أن يكون مقتصرا على التفوق األكاديمي والحصول على أكبر الدرجات في المواد الدراسية المختلفة ، حيث من الممكن أن يمتلك الفرد مهارات أخرى قد ال يعرف أنه يمتلكها ، والبد

.أن نساعده في تنمية هذه المهارات

ختيار أمام كل إنسان إلختيار العمل الذي يتناسب مع ميوله ومهاراته ، دة اإليجب علينا أن نوسع قاع" ."وذلك مع فهمنا لطبيعة المجتمع المصري

١٠

وتأتى أهمية معدات مشروعات صغيرة تدريبية عبارة عن ماكينات خياطة للمتدربات في مجال التفصيل .يسترأدوات في مجال البولوالخياطة، وحقيبة أدوات في مجال صيانة المحمول، وحقيبة

جتماعي قتصادي واإلوعات البرنامج القومي للتمكين اإلويجب تنمية المشروعات الصغيرة من خالل أحد مشر ، ويهدف الى إكساب السيدات المعارف والمهارات الالزمة لكي “وظيفتك جوا بيتك”للمرأة ، وهو مشروع

.تتمكن من مزاولة حرفة من خالل المنزل

تنفيذ هذا المشروع من خالل التدريب على أساسيات ريادة األعمال، يليه تدريب فني على المهنة وأن يتم التي ترغب فيها ،وفي نهاية التدريب يتم ربط المتدربات بالقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني والجهات

.يجاد منافذ لتسويق المنتجاتإالمختلفة لمساعدة المتدربات على التمويلية

��%�ف �/ ا��&%�� –ح � ��� :��د�د ا02راءات ا����0��� ا���

:يمكن للمجتمع أن يتبنى عدد من األليات لحل أزمة التعليم الفنى وهى كما يلى

.ربط تخصصات التعليم الفني ومناهجه بمتطلبات التنمية اإلقتصادية للمجتمع: األلية األولى •

، وذلك باألخذ بنظام الدمج بين التعليم الفني والتعليم العام، تصويب مسار التعليم الفنى :اآللية الثانية •

.حيث تلتحم في النظام المقترح الدراسات النظرية والتطبيقات العملية

ضرورة ربط تخصصات التعليم الفني بما هو مطلوب من مهارات في مجاالت العمل : األلية الثالثة •يدة تواكب ما يستجد من تقنيات أو تطبيقات، جد) أقسام(المختلفة، مما يتطلب إستحداث تخصصات

وتستلزم هذه اآللية ضرورة زيادة مشاركة المؤسسات والشركات في جانب التدريب العملي واكتساب .المهارات، وذلك من خالل فتح هذه المواقع أمام تدريب طلبة التعليم الفني

١١

���ل �/ ا��&%�� -خ��� /��0�� : ا��5�رات وا�+دا4ل ا������ �

.حتياجات سوق العملا الربط بين مخرجات التعليم الفنى و •

.رتباط بالمجتمع وتحسين النظرة إلى التعليم الفنىاإل •

.ستكمال الهياكل التعليمية واإلداريةا تدريب المعلمين واإلداريين و •

.وطرق التدريس والتقويمتطوير الخطط الدراسية والمناهج •

.القيام بالدراسات والبحوث الالزمة للنهوض بالتعليم الفنى والتدريب المهنى •

.اإلسهام فى برامج التنمية الهادفة إلى محاربة الفقر وزيادة نسبة قوة العمل •

.هتمام بالحرف والصناعات التقليديةإدخال برامج لتدريب المرأة وذوى االحتياجات الخاصة مع اإل •

.وضع السياسات والخطط لتنفيذ برامج التوجية واإلرشاد المهنى •

.نشر الوعى بين أوساط المجتمع بأهمية التعليم الفنى والتدريب المهنى •

ستثمار فى مجال التعليم الفنى والتدريب المعنى وتعزيز عالقة الوزارة بالقطاع التشجيع على اإل •

.الخاص والمستثمرين لتحقيق األهداف المشتركة

١٢

��م ا���� �� ��ر � �ت ا����� ودورھ� �� �وا0$� أز�� ا���� �ق +دور ا��رأة �� ا���� ����

�ت . أ �� :ا�+دا4ل ا����و��� وا�

التقـــــــدم بمشـــــــروع قـــــــرار يلـــــــزم الشـــــــركات والمصـــــــانع بتشـــــــغيل العمالـــــــة المصـــــــرية وعـــــــدم اإلســـــــتعانة • .فى أضيق الحدود بالعمالة األجنبية إال

إلــــزام الشــــركات وأصــــحاب المصــــانع بتخصــــيص ســــاعات محــــددة يــــتم فيهــــا تــــدريب طلبــــة وخريجــــى • .المدارس الفنية

:ا�+دا4ل ا������ . ب

زيادة قدرات الموارد البشرية وتخصيص ميزانية ضخمة وانشاء مجمعات تكنولوجية تضم المعاهد •

.والمدارس والوحدات التدريبية في مكان واحد

خفض عدد المدارس وتدعيمها بأحدث التقنيات وتجهيز المعامل والورش باإلضافة إلي إدخال •

.الماكينات الحديثة لتوفير المزيد من فرص العمل وتدعيم الصناعة الوطنية

- والتي تعد المستفيد األول من اإلعداد الجيد لخريجي التعليم الفني -مشاركة المؤسسات والشركات •

م لتحديث جميع عناصر العملية التعليمية في هذا الفرع المهم من فروع التعليم، ويتم في التمويل الالز

ولتكن في حدود - تدبير هذا التمويل بطرق عدة، منها اقتطاع نسبة صغيرة من أرباح تلك الشركات

.مهام تطوير المدارس الفنية يتولىلتمويل صندوق - من هذه األرباح% ٢إلى % ١من

: ار�� وا��:ھ�لا�+دا4ل ا2د. ت

تكامل الجهود بين مراكز التدريب المهنى والوزارة إلخراج الكوادر وتوسيع وتعزيز الشراكة .بحيث تكون مراكز التدريب المهنى هى المنبع الرئيسي إلخراج كوادر مؤهلة لسوق العمل

:الخيارات والبدائل

١٣

.طالب التعليم الفنى • .اإلعالم • .وزارة اإلستثمار • .وزارة الصناعة • .وزارة التربية والتعليم • .وزارة المالية • .وزارة الزراعة • .رجال الدين • .منظمات المجتمع المدنى • .األحزاب السياسية • .النقابات •

: الجهات والهيئات الحكومية والخاصة ذات الصلة

١٤

• hhhh