142

books.islamway.net · هخياشمب حيشلا دو ٥٥ 4تاداص ت..... ةخلامن هلامعأ ءافخإ ىلع خيشلا يصرح ٥٩ .....اهيقحتسمل اهلدبو

  • Upload
    others

  • View
    9

  • Download
    0

Embed Size (px)

Citation preview

ه

٤٩عليها وحرصه لكبه افتقادْ ..........ىىى.س..........ىببب.....بىب.آهبمشايخهالشيح ود

٥٥صادات4

...............تنمالخةأعماله إخفاء على الشيخ حرصي ٥٩لمستحقيها...................................................... وبدلها لكدية الشيح حب

٦٢وودعه زهده

٦٥والخدم للعمال الشيح إكرام ٦٦للإسراف الشيح كراهية

٦٩أخلاله

٦٩الرحم صالة ٧٢الناس خدمة

٧٥التواضع ٨١الصمت

٨٢اف لدين الغضب ٨٤الأريحية

٨٦اره أسف

٩٠اتستسمى هي

١١٤وقاتم

١٢٤الرحيل بس

١٢١اتغاتهة

١٣٣انمؤد دهق

ومؤيد

ولمنفظخ ولوالدي لي يكتب أن الهدير المولى ائااة >مفيهارأيث فما والمثوبة؛ الأجر الورقات هذه إعداد في اهم >،خيلآمن كان وما وحده، الله من فهو صواب من - القارئ حي أ-

.والشيهل-ان ذفسيا فمن وزلل

وكمه

د•,الحس صادايده ست، ها

ارياض

.— ٥١٤٣٠رمضان فى المقدمة هده مودة كس٠ت^ )١(

أويه الشيءس

.ث، ض الشيء بتنودين، عز بتت في درجث طفله كث سين••• عدة مل لأبيأنظر فكنت للحياة... بعد أفطن ولما حنونين، والدين

شأن.ذا يصبح ليته الرحال، من كغيره إنه نفي: وأحد.ث

فمهل،الشهرة هتي كان فعلا، كبير شأن ذو بأنه أعلم أكن ولم بالبنان.إليه يثار الذي العظيم التخمى ذلك ابنة أكون وأن

الدنيادارت قفل الأحوال، وممزق الأمور، مقدر يحان وم•هقإه أبي ويعرف إلا الملمين بيوت من بت يوجد يكاد لا وأصبح

اسمهاصعرة بلدة في جبرين بن الش عبل• الوالل• يح الا يحفنلعلى واكْ وشجعه ئه والده على العلم مبادئ وطلب الرين،

بعل-من المجد فى جلوسه غالم، وكان يحفظه، واستمر القرآن،

وحدفإن للبيت،؛ ويرحع الظهر صلاة بحد إلا يخرج ولا الفجر صلاة صلاةبعد إلا يخرج ولم جد للعاد ؤإلأ منه، أكل جاهزا غداء

عاما. ١٧حوالي وعمره فلبإ ظهر عن القرآن حفغل حتى الغرب

محًشاينزار

يقرأوكان ، ظ؛* حييب أبو الشيخ عالي العالم يطالب بدأ ثم حواليالفلهِ وبعل الفلهر، أذان حتى الثمس ء؛1اإوع بعد عاليه

وكانالعشاء أذان حتى المغرب وبعد محاعه العصر وبعل ماعة، الليلفي ألعاب ولهم برية، برحلأت يقومون وأصحابه أترابه

بنادقولديهم اركهم، يثلا ه يرويعلى مكب وهو والنهار، ثالكما هو بل يشاركهم؛ أن في يفكر لا لكنه للصيد ويدهبون

الأول

ابالكننماه تقضا مسرورا اتي أوقحير امح،وطرق ا مكل فيها روصة كالهو

امحفعجر يوأزاهات يدانار منن م

لأبي()جدي ا عمهأن لنا؛ تحكى اه ا رحمهأمي كانت كانتلأنها تريدين؟ أبنائي أي يخترها: كان حمينا اف رحمهم

يصطاددائئا يخرج الذي أعمامي أحد تريد فكانت ءندْ، يتيمة يثيرعمها لكن تحميها التي القوة فيه رى فتبالصيد، ويعود

ونتهطوال عاكف إنه حيث فيه؛ ترعيط لا وكانت اض، بعبد عليها منحياء تزوجته لكنها فتاة، أية ترغبه لا ممل بشكل كتابه على

فكانتصائيه؛ كانت، عمها مشورة أن فهمن كيريت، ولما عمها، باستمرار.له تدعو

اف.حفظه محماو عمى مرويان من )١(

١١؛خ |واثريءسسه

يطلونيأتونه كانوا ظ؛؛ الشيخ أتراب أن قصصها: من وأذكر ينموافلما بالتلقي... مشغولا كان أنه إلا معهم، للعب القيام منه بهم.يبالي لا وهو منهم، بالخوف ويصمونه يعترونه صاروا منه

هربهيهللبون منه سخروا ممن كثيرون وأصح الأيام وداريت، ورصاه!!

ولموالتعليم، م بالتعل^ا مشغولا ده' أبي كان بيتنا في أميكانت فقد إحوتي؛ من غيرى عن أو عني ماثرا ؤولا ميكن

عفهيلا وقته إن حيثا نحونا؛ واجباته ببعض تقوم الله ا رحمهالدور؛ذللث، لتولى مناسة قوية خصية ث الق وهبها وقد بدللثج، أسرارهم،بعض عنها يحمون مجابهم في إحوتي كان كم فأتذكر

بذكائها،تكتشفها هي ئم فارهم••• وأسيخرجون من ومع الناجح.المحن وتشجع قصروا... إن وتلومهم وتنصحهم

شخصياتهم.وصقل إحوتي تربية في والدي دور ذلك يفي ولا

كنت،أنني رة صغيكنت، عندما أذكرها التي المواقف، ومن عنهأحفي أكن ولم حاتلري، في يجول، بما والدي أحاطب، جريئة؛

لميوما: له قلت، أنني فاذكر يكبرنني، اللاتي لأحواتي حلاقا شيئا اللتينأحني ميت، أّكما صحابية بامحم تمني لم والدي يا

٠الأن ؛، JL^محمى فقال: )محكينه( مني تأن أريد فوقي...

الأوان.فات، فقد كلأ، فقلت،:

محاًةماي■ث:؛مح

نحونايده يمد يكن ولم ا، يوئبنكان ما قليلا أنه وأتذكر تخدمه،يولا العقاب يعرف لا أنه ظننت حتى أبدا، بالضرب

معميةذللث، لي مؤغ فقد المدللة المغرى الهلفلة كنى أني وبما لأنهبالخروج؛ وأمرني ه، مكتبتفي عنده مرة كنت، فقد أوامره،

ليمكتبته ؤييع يدم، أن أريده فرفضت،؛ غداء لموعد يخرج موأغلقخرج بل ثلويلأ؛ ني يناقثفلم أخرج؛ منها محللتإ ما متى

وقدوحدي، المكتبة في وتركني لموعده، وذمت، بالمفتاح الباب لنداءصوتي استخدام نم اض، فضل ولا ولالمناجاة، أذهلتني

فقدمساء؛ ^^، كان وربما مواعيده، من يرجع حتى لقيت إحوتمح، فتحةمن ودخل عليه، صعد لم بوأحرجّي، ملثمان أجي، جاء

التكم،•حهار لثركب تركت

بها،جالس وهو أحرى مرة مكتبته دخلته المرائت، إحدى وفي منوجرني مغميا، إلي فقام فيها، للمناديل صندوقا ديتح وأف

بيفعل من أن مصدقة غير فوقت الاب،•.. دوني وأغلق، صميرني،، ذلكهوأبي،إإ

؛؛؛"؛>اثابسسه

واتوحمة:اثحوم بيى اثثيح جمع

فقدنابية، كلمة حياتي في منه مع 1ّلم الذي أبي؛ اض رحم عندماتربيته؛ في صارما كان ولكنه والهدوء، للطف عنوائا كان

٠مسه تمتحق مما أكثر }تدلل ءلفله ان عر >

للشايعالخروج عن ينهاها كان بأنه الكيرى أحني وتءمرني، باتيفكان صويحباتها، مع وتلعب تخرج، كانت لكنها صباها؛ في

صفيرتها،من ويجرها منها، يقترب حتى، بهدوء ؤيمشي حلمها غضبهافينقلب ا، والدهرأيت، غاصبة التفتمت، ؤإذا ما باس، ويقف

صديقاتها.أمام يوبخها يكن، ولم رعتا،

ضعلى ببكر كان وقد يحبه، ولا التدليل يعرف، أبدا يكن، لم المرحلة،هده تجاوزوا وقد بيدها، أبناءها ئهلعم ائنا نمن يراها

أصبحأنه بمعنى، أقوده( وأنا هرش )غدا دارجا: عامثا مثلا فيقول أقوده.زلت، ولا هرما حملا

منتشتكي فد أو الأكل، على، 'طملها إرغام تحاول قد وبعضهن الحوصرا(٠يكر رالثلميان آحر: دارجا مثلا لها فيقول أكله، عدم

الصلاة،أثناء أمه قبلة قي يقف الذي الهلفل عن، ئثل أنه وأذكر صلاتها؟يقد هل

تمنعه.محال:

قاًقثايإءة؛ ١٤

شللهًسكي•

فيها.لعب لا الصلاة إن حيث بكى... ولو تضربه قال:

ذهبتكالما عالئ يرددها كان التي الكلمات يان نيمكنني ولا راحواالمكينة معها: ئاحن.ني ولم لمثوار الله رحمها أمي

معهم!!راحت ما المكينة وتركوها،

لفا.البقراءة كتاب من يقرأ كأنه حميل، بلحن ويلحنها

بكى)بكى ويقول: إليه يانع فانه يبكي طفلا رأى إذا أما الباكي...ذلك يضحك حتى خرطومه( القعيد عص ألومه، ولا

إسعاده.فى له حده لمشاركة معادة؛ حزنه وينقاب

أحياناوكان مختلفة، ة عمريمراحل في - أبناءه نحن - كنا أيفي ويقول: بآية يأتي ثم اش، كتاب من نحففل عما لسؤالنا ياتي

احتبارههو هازا وكان غيرها، عن مال نعرف لم ؤإن هي؟ سورة يجلى؛ولا عابر، أو واقف وهو يس—ألنا ما غالبا وكان لحففلنا،

انشغاله.لكثرة

—أجتي~ سه ص القيم

بناته:عتم كيف

للتعلمبيته من يخرجن أن لناته يريد الداية في يكن لم الأمرهذا على الناس غالب من تحفظ هناك كان حيث بالمدارس؛

لامرأةالكبيران بالثلاث عهد للعالم لحته ولكن تحدث، المواجتهاد،إصرار بعد القرآن حتمت، الأن همإحداهن القرآن، يحثغلهن لمإن الجامعة، خريجة عن تحتلما لا عالية ثقافة مثقفة والأخرى

أمالكونها إلا مئة llajمدرسة تهلآ لم قدميها أن مع أفضل، هي تكن أمر،كل في وامتثاريتنا ورئيمتنا قائدتنا فهي الثاكة أما لْلالبة،

المعيم.حنات في وبوالدينا بهن وحمعنا جميعا، فيهن اف بارك حدةتخم، عمرهن فى بدأت فقد المغيرات الثلاث وأما لتحفيفلمدرسة بوجود الوالد وعلم النفلامية، المدارس من الخوف

كأيعلوم من وغيره القرآن تحوي وكانت، بها، فألحقهن القرآن وهكذاالكريم، القرآن على أشد تركيزهم أن غير أخرى، مدرسة انتثرتوقد الكريم، القرآن لتحفيظ الأولى المدرمحة في درستا

وعشرينثمان تحدت حتى الأن للبنات القرآن فل تحفيمدارس وحدها.الرياض في مدرسة

بعالمهمشغول نهو دقيق، بثكل يتابعنا يكن لم ة الدراسفي تأحرناوؤ0 يكما به ويفرح تفوقنا، على يحرمن لكنه وتعليمه،

أليوكان سليمان، بأخي مهتما كان كم أتذكر أني إلا الدراسي،

-أ : سلم حبه

واسترسلأسهب الكلام في بدأ فإذا المحاصرة موصؤع عن سأل ساعات.عدة له حضر قد وكانه

الوالدوقام الإمام، يحضر فلم الاستسقاء لصلاة حضر ومرة وذرفتالقلوب منها وحلت بليغة حهلبة وألقى اه عبد الشيخ

العيون.منها

حهلبةلإلقاء متوجها كان أنه ظ}، الوالد مرافقي أحد وحدثه فيبكثرة يل يماء منه يغرج ببيت مر يمشي وهو الجمعة

وعدمحفظه ووجوب الماء فضل عن الخلية فألقى اؤع، الثيطرألم أنه مع بالأدلة، ذلك في وتوسع الوضوء في فيه الإسراف

البيت.من يل يالماء رأى أن بعد إلا الموصؤع هدا عليه ؤإذامحنا، قليلا يجلى البر في أو ة نزهفي نكون وعندما

أوأحرى لشجرة وذهب كتبه أحذ أحبارنا وعرف اكتفى بأنه أحس ه.ليوانكتابه مع وجلى صخرة تحت

بوقتهضنينا كان بل أهله؛ عن عازيا كان أنه ذلك محنى وليس عليه.حريصا

العصر(:)أعجوبة يرة الكتاب في الرحنن عبد أحي قال الحاضراتوعلى الدروس على ا حريصله الله غفر كان لقل،

ح،بالتفولا بالتنزْ لا اهتمام له وليس الناس، إفادة وعلى فيالنماص مدينة في ركنا العزيز: عبد بن حمل. صهره يقول

افًضاجم>ا :ز

ممتعة،الصيف فى وطييلاها جوها وكان المملكة، جنوب

سنخرجايمان: ساسابنه فقال معه، وصصتا اليوم ذلك فصام أشرب،ولن آكل لن فإني معكم؛ احرج لن ؛ فقال للمنتزْ،

اذهبالعصر أقبل ؤإذا معنا، احرج وقال؛ عليه، سليمان فالخ عندنا.هرم، فهو للدرس

الغربياحل الس—على قرية وهي - الرايس في كنا ومرة فلماوالعوائل، الأقارب من عدد مع للنزهة ذهبنا للمملكة—،

محاصرات؟ولا يرونا رتبتم ما مالنا: يوم مضى

الإحوةببعض فاتصلنا حاطره، jJSsSللنزهة، حثنا إنما فقلنا:

بعضْع ظه معه ا هبنفل. بدر، مدينة في محاصرة له ورتبوا العشاء،بحد إلا نرجع ولم العوائل، عند الباقون وجلس الشباب،

والراحة.السرور وجهه في رأينا رجع ولما

لأحدشريطا الجل في فتحت وقد علي لحل أنه مرة وأذكر جوارحه،بكل وأنصت فوقف نبوية، أحاديث فيه يثرح العلماء

قبل.من الحديث لهدا شرحا يسمع لم وكأنه

الإملامية،الأناشيد لبعض نتمع ونحن يدحل وأحيانا الغفب،•••،وجهه في ويدو نقاش، بلا الكهربائي فيفملالميار

منها.طائل لا أو لها داعي لا أنه إلى وكانه-ثير

٤لاكاس صه

العزةمجال ر غيفي تكن لم الماضي في أناش—يدنا أن مع منالوقت هدا يد أناشعلى طغى ما عليها يهلغ ولم والضال••.،

•المتعال واه ورقة، ميوعة

علىحلس إذا إلا فيه تفتيه نوقتا نجل• لا البيت فى وكنا

جاJواهفي فليس غيرها، أو للصلاة للخروج يتعد أوكان الائا-ة، •فارعا هكن.ا يجلس أن

يلقيهاالتي والدروس بالتعاليم وامحتمتاى للعلم حيه من وكان وحنفافممدها فترة، وسها بينه حيد أن حصل وقد مكان، كل في

أالمتقيدأ هو وكأنه يها لل

محًكاعفًع: ا■

اتقجو:درس على اثشمخ حرص

الليلةفي مسافزا كان ولو أبدا، الفجر لرص في يقنط يكن ولم ١ والديمع افرا مكان أنه عمومتي أبناء أحد ذكر فقد بقة، ١١الإطارات،،أحد انفجر اء مالعودة طريق وفي القويعية، لبلدة

ر£كزفاث؛والدي فقال، ليمملحوه، فتوقفوا

أصلحقانت، الفجر، درس فيفوتني الوهن، بنا يناحر أن أحثي فلبسوياحدني، يعرفني أحدا لعل الطريق في سام، وأنا الإطار، )وكانللرياض معه وأحده الهللابج أحد حاء حتى ووقفا المثالح

ذللث،اقتضى إذا إلا خمه ثأحد يعرفؤ أن يحمس، لا الحقيقة في ،(.الموقفهذا مثل فى كما مملحة

٤٥للظم حبه

ومحبيه:تطلابه اتشيخ إكرام

الطلابويأتي البت، في ه يروييعقد مضى ا فيموكان أهلهيامر وكان جاد، اللهم ففرثى المنزل فناء في حوله ليتحلقوا

النعناع،أو والزنجبيل وة والقهاى الثمن كبيرة كميات باعداد الشايتقديم في استمر جد للمالدروس انتقلت، لما وكدللث، بدايةفي خدم عندهم يكن لم حثث لأهله؛ مرض أنه مع والقهوة

الكثيرة.والأباريق الفناجين لون يغالذين هم فكانوا الأمر

قليلإنه لامه: لمن يقول لكنه ذللث، في يلام أحيانا وكان فقيل،الأول المحن، في لمن نملي قد هدا لكن كثر، فهم عليهم،

•وينقطهم

كنت،فقد بيتنا، في مجتمعون وهم الطلاب يان نيمكنني ولا تنكروأسالداحلي، بالباب ب، ئقمن صغيرة ا وأنإليهم ر أنفل

له؛ؤإنماتهم والدي على اجتماعهم

لأنيبقربهم؛ اللعبإ أو لهم الخروج على يوما أتجرأ ولم للميج.يحضروا لم وأنهم الأمر، جدية أعرفه

ممنوهو ض ه حفغلناصر عمى ابن الرحمن عبد ذكر وقد لمأنه وأسفاره: محاضراته في ظء يخ الشالوالد بصحبة نرق

الأسئلة،حميع تنتهي حتى محاصرة ولا درس من ينصرف يكن

افءياءهه: إ

ه،بنمويقروها المقدم من الأوراق ياحد قد بل كلها؛ عنها فيجيب الشيخ.لراحة الأسئلة باقي عن اعتذر إذا القدم يعاتب وئ.

المارةيركب الشيخ )وكان عمي: ابن الرحمن عبد ويقول علىويؤكد فيجيبهم، ويستفتونه، يسألونه حوله؛ متحلقون والناس

الجم؛عا.ينصرف حتسمئ نمى ألا المهمارة رهود من

٤٧ي لاسم حبه

: 'هممشيخ اسمية اثمواقف آعجب س

والتدريس،والنصح التحدث من أبدا يكل أو يمل يكن لم الدروساتصال في جلده من تعجب بل الاختمار؛ يحاول فلا الملل،أنار ظهور دون الليل من متانمر وقت إلى الصباح من

الدروس،بعض ك نفعلى تخفف لا لم رة؛ مله قتل وقد التعليمفي بلذة وأحس ذلك، في راحتي أحد إني فقال؛

لقربابتهاجه في بتنا هذا ويلاحفل الطلاب، وروية والشرح الإجازات.نهاية عند الدروس

إلقاءأثناء ه نفويجهد صوته يرفع كان أنه عليه يلاحقن وقد الحدثفى المصطفى خهلبة بوصف ليل،كرنا ويتحص؛ الدرس

كافقال: ها، الق مد بن جابر عن لم مالإمام أحرجه الذي عصثهواسني ضوئه، وغلا غئناة احمؤث، حطتر إذا . اض رنولت

ومشاثمر١ا,ضحفم يمولن؛ جيش منذر كأئه حتى الدروسس عاد إذا وتقول: تمازحنا كات زوجته إن حتى

وتعب.الكلام ص مد لأنه قليلا؛ إلا معنا يتكلم لا

وهيبةوقانا صمته عليه يضفى صموت،... ان إنأنه والحقيقة مصعلنعة.ولا متكلفة غير

(.٨٦٧)أحر-بم،مإميرم )١(

٤٩;ج؛و:ب حبهJالهالم

عليها:وحرصه تكتبه افتقادمح

مكةفي أهلي مع كنت أني للعلم ه حبأمر في وأذكر للصلاةأذهب أكن فلم عندي طويلا يمر الوقت وكان المكرمة،

الرجالحرج ثاذا أطفالي، معي لأن الأوقات؛ كل في بالحرم ثموالدي؛هءزفج كتب من كتابا واآحد لمجلسهم أمايع للصلاة

سألولما مرة، كتبه من كتانا وافتقد أحدته، كما ة حلله أعيده ذهبفلما لتيني، كتثا معي أحضر لم فانا معي، إنه قلت؛ عنه

مهاّضخم كتاب من ختان نومعه رجع التالية للصلاة فحينله. الأحرى وأحد خة نأعهناني الصالحين( )أحبار نفسعلى الحصول فرصة ه نفعلى يفوُت، لم لي كتابا اشترى

الكتاب!؛

مناحتفى كتابا افتقد أنه وأذكر عنيا، ويسأل كتبه يفتقد وكان لمواش وأنا المنة، من تقرب، لمدة عنه ألني يوحلمن مكتبته،

الكتاب؟ذه_، أين تأكدى، يقول: وكان صا.قني، ما وكأنه أحن.ه أحرى؟.نخة اشترى أم وحده هل أعلم ولا

كانصغره منذ والدي أن اف: حفظه محمد عمي لي ذكر لأنوالده؛ مكتبة في كان ه مكثت، أغلإن حتى بالكتاب مغرما

حبرينبن حمد الأسرة لجد وغالبها ومجخءلوطات كثيرة كتب، فيها وجعلهاأوقفها وقد وأميرها، القويعية عالم أنه بشر ابن ذكر الذي

وصورشها، الشيخ بها اهتم وقد ذريته، من الصالح يد على إخوته.أحل عند الأن موجودة

تقراملما العصر: أعجوبة كتاب فى الرحمن عبد أخي يقول وقامله، مكتبة طح الفي كاملة غرفة اتخذ بالة، الستا في

هيئةعلى أرقما ه لففضل خشبية، أرقما له ليفضل نجار بجلّت، وكانتاأبواب، بدون أي الكدّتا، فيها تصمتج التي المكتثايت، أرففط ليصعدنالنا اشترى ولذا الكثيرة، لكتبه لتتسع الممفط إلى عالية بهذانحتففل زلنا وما العالية، الأرفف من كتاب جلب، أراد إذا علته

الجميلة.الذكر؛ا>ت، ذي الثلم

في- التدريس في يكن م لإذا - وقته معغلم يقضي وكان يستندأو الباب على يستند أو داخلها في يجلى المكتبة، هذه والميم،والليل النهار ذللثا في يحكمه الخارجي، جدارها على

إضاءةولا ، فتكييالأيام تلك، في يوجد لا حيث، والشتاء؛ مناسبة.

مكتباتهأن مع فيها يناقش ولا الكتب،، بأمّعار ييالي يكن ولم الهدؤايا،ويستقبل المزيد يشتري يزل لم أته إلا الكتب، بالأف، تزخر

به،ئصة مكتبالت، أربع بيته في عنده صار حتى كتبا بيته وامتلأ التيأو تونع م الي، للكتب مخزنا تعتبر التي الغرف، عن فضلا تسحا.منها طع

—:واتحًىاءفبم

عنبمر لم وجاهه، قدره وله ومتعب، ومن مشغول رحل بهيايسمع لم أنه حجل وكانه لعلفالة، م امعن كمه في البحث

العم-را؛بهيا وهو حتى ويستزيد يتعلم أن فاحب الاسم...

المحوفي الشعر من شاهدا درسنا قد إننا لأبي؛ أفول وكنت يقول:

لميسا بوأنتا ليتني ب—ا أنيسا يهي ليبلدة في

انمسسؤإلأ المافسر إلا

المت؟هو ما لي: فال لميس ابنتي ومعي بعدها رأني وكلما رآهاوكلما بحفظه، رح وفحففله حتى يكمله ثم بصالر٠ فأذكره فيبه اسئشه،.. شيء أي وعلى معناه، عن اله أموكنتح كرره،

لكا•ويشرح فيخرني المحو،

البست،،في رف الغإحدى باب عليه أغلق الأيام أحد وفي فيالمارة أحد بمسمعه حتى الباب وؤلوقا الخروج، عن وعجز أحدهم،س—معه حتى oJjtفيها وحلس أحد، معه يفلم الين،، هدافي فعلت، ماذا ألناه: فونمق، ساعة حوالي بعل. له ونح

وجعلتاأوراق من جيك، في ما أ-حرحتا فقال؛ العلويل؟ الونتا وأفرزها.أقروها

٥٣— ;ِزآز: _1l£، حبه

وطلابه:بمسايخه اتشيخ ود

ترىأن فيندر بجاهه، ويخدمهم وطلته العلم أهل يحب وكان باستمراريتواصل وكان به، حمه قفل للشيخ يكن لم طلابه أحد العلماءكبار وبين بينه وكان عنهم، ويسأل ويزورهم المشايخ، مع

رفعتولما ا، بيتنهاض دى أنه رة مفاذكر التواصل؛ من نؤع القرأنإذاعة فى كثيرا أسمعه مالوثا وكان الموت، عرفت، السماعة لينائي ال؛ فق؛ عقيمين بن محمد يخ الشوكان الكريم، محمدفقال: ت؟ أنمن التآكل: في زيادة فقلت، الله. عبد الشيخ منقريب الرجل هذا صوت اه؛ سبحان نفي في فقلت، مهدي، ابنهذا ا: لأخدعهلأختي وقلت، عقيمين، ابن يخ الشصوت

حاءولما بسرعة، أبى وأخبرت أختي فلهأأت، الهاتف، في عقيمين هو،ولمس عثتمين، بابن سه خص نهذا لها؛ قلت والدي

ألناْ:مالمكالمة والدي أنهى ولما والدي! إخبار في أءجللئv ما لي:قال لقد كلأ، _Jl،: عقيمين. ابن إنه تقولي ألم فقال: هذا؟ من إنههدوء: بكل يقول وهو والدي ينهض مهدي• محمل■ إنه

حيرتنا•في وركنا وحرج النه• بإذن مهدي

والديبين كبيزا تقاربا فيه رأيت، الوقف، هد«ا تذكرت وكلما إخفاءيحب، كان فكلاهما اف رحمهما عقيمين ابن الشيخ وبين

^١^٧٠شخصيته

عقته١^٠=^

فىمعلماسا إحدى من مكتوب بوال أتيناْ أننا مرة وأتذكر فقال:ودقتها، المعالمة هذه أمثلة كثرة فاستنكر المتوسطة الرحلة

هذهفقال: م، القاممحمد بنت، هي فقلنا: المرأة؟ هذه تكون من ونال:والها، معلى يجيما أن فرفض وأعلم... مني حير أبوها

الجمع.افة رحم أباها... لمسال ويقول:أحيانا، أحذهم ويذكر العلماء، يتفقد والدي وكان

إنبل إلمه؛ الذهاب أبنائه أحد من فيهللم، ل.ة، ممنذ ره نلم بابوعينمرصه، مل ه أبي أن ذكر قد ناصر بن الرحمن همد وصلياإليه، به ب، فذهعييان، ابن الشيخ أزور أن أريد له؛ قال

بيته.فى وزاراه معه، العشاء

ئلايثححيرا الله جراه به ذهب أيشا مرصه قبل الأيام آحر وفي عليهم.واللام اللجنة أعضاء لزيارة الإفتاء لدار مراُت،

مزتمرفي الإسلامي الحالم في المفتين أغلب، التقى وقد يوذعهموكانه واحد، بأمبؤع مرصه قبل حضره الذي الفتوى مثواه.الجنة وجعل

ساداته٥٥

عاواداو1(

يتركلا وكان للصلاة، وحب طاعة صاحب ئغ كان لقد اءةّبنصف يكتفي فإنه الليل في هر مقد كان فإن الليل، صلاة

مجلسفي إما يملي وكان أبدا، يدعها ولا الفجر أذان قبل يمليها صياميترك يكن ولم الصالة، في أو الهلعام، غرفة في أو اء، الم

فيللإفطار يمطر الأحيان من وكثيرا عليه، شمن، ولو البيض أيام درناأو محاصرة عندْ لأن متواصع؛ بفطور معه ؤياتي بارة، ال

بيته.عن بعيدا

الطريقفى محقر فى نكون فأحيانا ونوافله لملأته ية بالمأمجا وكانفيها... ويهليل بمالي، يزال وهولا كلنا، وننتهي للصلاة فننزل

إياها.تقصيرهم على والقيام التراويح صلاة في كثيرا الأئمة يلوم

فيفرنا حمكان إذا أما كنا، ياحد ه فإنالطريق في كا ؤإذا أحدؤإن - الطريق طول فإنه المكرمة، مكة إلى أو من رمضان

قلم،.ظهر عن يحفظه الأي القرآن يقرأ - كتثا

-ى ٠٦

أنبد لا معقول، غير نفي: في وأقول أراب أحيانا كنت وقد ينظروهو حافت بموت يقرأ تمر يلكنه ما، آية في يتردد أو يغلط

النوم.يأتيني حتى المصحف،، صفحة في ينظر وكأنه الهلريق، إلى تلكا.حالته على وهو أستيقظ وأحيانا

٥٧ه ءب1داته

اتصاتحلت:أعماثه إحماء على اثسيح حرص

رأيتأنني وأذكر أعماله، اء إخفعلى إ،نل)زؤ حريصا كان وكم حفقاالقران ختمت فيه: ويقول مجلة فى معه حوارا صغيرة وأنا

القرأنختمت هل وقك،: إياها، لأريه مسرعة فدمت ، ١٦وعمري الأن؟تحفظه وهل

هوربما وقال؛ عمري، صغر مع عني الأمر هذا إخفاء فحاول المجلة.هده فى يشتغل وهو عمنا أبناء أحد الجبرين الله عبد

وهوهءزفق أبي أوافق أن در أقلم عبدالرحنن: أخي قال لكنذللث،، قل ام أنما فغالخا فر، مفي كنا إذا الليل يصلي

بخفيةيملي ه أناكتشفت، فإنني أنا أما قال: أخي ليمان مسجادهمكان أريه كن الودخلنا سفر فى كنا فإذا شديدة،

وكأنهامكانها، في رأيتها المباح حاء ؤإذا النوم، قبل الصلاة تحركتاهل لأرى عليها خفية علامة بوصع مرة فةمتط يمش، لم فيجادة والزالت، قد العلامة وحدت الصباح حاء ولما لا، أم

لعملهرةةِمح والدنا اء إخفدة شعلى دليل وهدا مكانها، نفس الصالح.

تختمكم في له: وقال ؤللابه أحد الوال في عليه ألح وقد أشغالي،لكثرة أيام عشرة كل إلا أختمه لا بحرة: فاحاب، القرآن؟

ليال.ئلامثج كل فاختم رممان في أما

§۶٩^

ركبواأن فمنذ للحج، رحالة في رافقه أنه طلابه أحل ذكر وقد ببضعإلا معهم يتكلم ولم يقرأ، وهو الميقات وصالوا حتى السيارة

بدأالميقات وصالنا ولما فال: لقلتها، لأحصوها شاءوا ولو كلمات، فيأنهم مع وزنه، لخفة عى المفي بقنا يوكان واعتمرنا يلبي،

ولماناموا، إقامتهم مكان وصالوا ولما السبعين، في وهو العشرين فروالالتمس، هدا بحد الليل يصلي قاثما وحدوه للفجر استيقفلوا واسعة.رحمة اش رحمه الزحام، في والعمرة

٥٩; ؛م ساداته

٠ادسا^ ^صب

لمكة،افر سكنا ومرة كثيرا، ويعطي الصدقة يحب وكان أبيوأحرج أبي،' ْن مالأ يطلب ائل مفجاء سيارتنا، ركبنا وقد

إدخالها،حاول نم ال، ري ٥٠٠فئة نقدية ورقة ووجد "صه في ما امتنكارظومهل إياها فأعطاه عليها المائل لهفة رأى لكنه

يمرقونلمكة رحلة كل في أنهم عدالرحنن أحي ذكر ومد فيالضعفاء على يوزعها التي النقود من جيبه يخلو ولا أموالا له

يدفعهاكلها ين، والخمة الخمبين يفزق يكن ولم الحرم' ■صه•في بما يقس ولا

الفقيراتاء النوتأتيه الكي الحرم في مرة معه كنا وقد طلباوجوههن ترن يفكن وجهك، استري ويقول؛ المال• سألنه يعطيهن•ثم بهن مر كلما للمال

مال،طلاب وأكثرهم عليه يتهافتون الناس كان رمضان وفي حميغا،فيهم الظن يحن أنه إلا ذك، غير ومحنهم المحتاج ومنهم

زكاتهميعقلونه ر الخيأهل بعض صار م نانمناء، لهم ويجزل أمانات.لأنها ويععليه؛ الصادق يتحرى فصار ليوزعها،

حارةفى بيتنا من انتقلنا أن د بعالرحمن: عبد أحي يقول جيرانهأحد إن نم فارعا، المثالة بيت بقي برا محي إلى بالة ال

تحصيلأتابع أنا فكنت للأواني، مس—تودعا تأجيره علينا اقترح بالأجرةله فآتي ويلومني، يحثني ناحرت إذا الوالد وكان الأجرة،

فقالسه، المستشفى لحل حتى حرصه ب أعلم ولا كاملة، أعمالفي أوقفته قد فإني بالة، البيتا عمارة على )احرص لي:

منهياتى ما ينفق حبنا الأجرة؛ على حرصه حينها فعلختا البر(، الخير.أعمال فى

الفقراءهؤلاء عنده يجتمع رمضان أيام من يوم كل في وكان المغربا؛قربا حتى عاليهم المال توزع فيوحر العصر، صلاة بعل

الشيحيضع حيث، الشيخ، عند يفهلر حتى منهم أحد يذما لا لكي، الشيخيذما حتى رمضان أول من وذلك، لهم، طويلة إفطار مائدة

بقليل.قبلها أو الأواخر الثر في مكة إلى

فيدخلالتوزع في لياعدوا الأسرة ثباب، بعض يأتي وأحيائا يفرحكان فمد بنفسه. هو ليونع المال من ويحئو الشيخ، عليهم

فيهم:قيل ممن كأنه يعهليه... ممن أكثر بالعطاء سائلهأنحؤ الذي تعطيه كأنلئ، متهللا ه جئتا مإذا راه ت

وكانبيته، من قريبا جد مفي القيام يصلي رمضان وفي وهوكاملة يمليها وكان الفجر، قبيل حتى الصلاة إمامه يهليل

نسمها.إذا الأيات يذكره الإمام من قريتا ويكون صنه، كبر مع واقف، أخهلأ١إذا الإمام يرد وهو البيت،، في ونعحن صوته مع ن وكنا

;ي;-

امد0وواعهر .٠

منها،بالقليل آخذا للدنيا، ا كاره؛نقنقة كان حياته كل في ثلاثينقرابة مذ ئني قد هدا فمنزله وهيئته؛ منزله في هدا ويظهر وسيارات،منازل، الثخصيات كبار بعض من عليه عرض وقد عاما،

بيت،ببناء يقنعونه ه أهلبعض وكان فيها، ويزهد يرفضها فكان للبقاءفرصة هناك تعد لم يقصد: يماسيناا، )ما يقول، فكان حديد،

منبد ولا صيق، الثيت، إن له: يقال، كان وعندما مضى، مما أكثر منه،بأصيق نوصع وف، وميقول،: ؛هإزفة فكان منه، أومع بيت

البصر.مد واسعا عليه الله جعله القبر(، )يقصد

شديدإلحاح بعد إلا ياتي لا البيت في، تجديد كل كان ولدللث،

حديدصاعه لديه كان إنه حتى القديمه، أشياءه يحب كان ومحي عنها،يستغني يكن ولم الأمامي، جيبه من تتدلى لة ملبها أثرية

بهايفخر بل مها؛ يتحتمح، يكن ولم جدا قديمة كانت ولعلها

٦٣؛ئتثس وورعه زمده

وأصلحتهاريالا، وعشرين بعة ب)اشتريتها عنها: يقول وكان ويحبها• بريال(!إمنة كل منة، وئلاثين اثنتين وعاشت ريالأيتح، بخمسة

يقول:كان بل كثيرا؛ حديده ملابس ين—ترى أن يح-، ولا يحتالونوزوجته إحوتى وكان فيها، عيب ولا جيدة، ملأبى

حدياوا،لبتا منه بدلا ويضعون الملابس من الةا«يم فيأحدون عليه، وغيرها.الأحذية وكن،لك

الفجروقبل الله رحمهما أمي افتقدته الصيم، ليالي إحدى في عنعبارة حنها كان النءي البيت، فناء في نائما وجدته بسيطة بمدة

ولمله، ادة كوّوجعلها التراب من كومة كوم وقد وتراب، حصى وفيالعراء، في هكذا نام بل ائة؛ ومولا لحائا ولا فرانا يطلب، وفرشتهمريحا فرانا اف رحمها والدتي له هنات تليها التي الليلة

عليه.فنام المكان نفس في له

الكهرباءيحول قبل كان ه أنؤإياه اه رحمها أمي لنا حكت ولاصوته، على يقرأ حتى مكتملا القمر كان إذا الليل في يخرج بينويجلى أيتا، يخرج فانه الشتاء كان إذا حتى ذلك عليه يفوت

الباردة.الرياح تؤذيه لا حتى الحديد من برميلين

فيجلى خآ'ّآام ام عفي أنه اه حفظه محمد عمي ذكر الكريم،والقرآن الهجاء حروف الرين أولاد لتعليم الرين مجد وكاننة، س ١٨عمره من م وفيهسنوات ٨ عمره من وفيهم

افءياءفًع_____ ِ

للأجر،واحتسابا عالمه، لذل حبه لشدة مقابل بلا هم يدرمحجرمن الممر لهم بمنع الذي وهو ألواح في يكسون وكانوا ثيخهيد على العلم يطلب كان الوقت نمس وفي وصمغ، معين

الجمع.اف رحم حبيب أبو

مخلمىميب أبو ولأن نميرة، ليت فترة ذللثإ على وامتمر زكا0فمد قليلون، القضاة ولأن العلم من شيء لديه أن ويعرف، له

وأثارإبراهيم، بن محمد الشيخ وهو حينها القضاة رئيس لدى للمللثحبدللث، محمد يخ الشورغ الرين في قاض يعينه بان علبه

ريال٤ • ٠ • بصرفح المللثج وأمر بتعيينه أمر وصدر ووافق، عود مكيس،في المبلغ هذا له وأحضر للربن، ويتوجه له، ترحيل فضة وصاقاستلامها عبداه الشيخ ورفض الورقية، العملة خروج قبل

بأنأصحابه بعض عليه وأثار القضاء، على يجبر أن حشية صدره، بينفليقض كين بغير يذبح أن أراد من لهم: فقال لثج ذليقبل

الار.في وقاصيان الجنة في قاض نلاثة، والقضاة الماس

أمشيكنت، لو له: قال لذللث، بالامتئال أحدهم عليه ألح ولما لا.قال: بها؟ تلقيني فهل بثر ويليني معك

فلمببئر... ترميني فكأنلث، القضاء بقبول علي أثرت إذا قال: بنمه.ونجي القفاء يتول

٦٥: إوورعه رص0

واتخدم:ممهمال اتشيج إكرام

خاص،سائق إلى أبيهم بحاجة سنة عشرين نل إخوتي أحس فكانالقيادة، يعرف يكن لم لكنه للشيخ، طيبا سائما فأحضروا

بجواره،الذي المقعد في الم—ائق ويجلس المارة، يقود الشيخ وصارالشيخ مع كثيرا كب نقد د، حيعلم طال—، وصار وزهدهكرمه لشدة الشيخ إن بل بيته؛ في ينام وكان له، دائنا مرافئا

يناديهجعل ام الهلعحضر فإذا الم_ائق، هذا ْع إلا ياكل لا كان الأن.أسمعه وكأني )علوي( عال: بصويتح

هذاعلى ومكث، أحوان، وكأنهما معا فيأكلأن يحضر حتى سائماله وأحضروا المائق هذا ذهب، حتى سنين عثر حوالي الحال، إخوتي،فأبى وأطفاله زوجته إحضار الجديد الماتق طل—إ ثم آخر،

رده.على إخوتي يقدر ولم له قمح الشيخ من ذللث، طل—، نم

فيكلهم إقامتهم وكانت، ليعتمزا زوجته بوالذمح، المائق أتى نم افرنكنا بل بالضيق؛ يحس أو يتذمر يكن ولم فق؛بج الشيخ بيت، سكننانفس في ويكنون سياراتنا، وفي معنا كاملة العائلة بهذه طويلا,يمكثؤ ولم ال-اس هذا ذهّ—، حتى

محاْضاه

•تلإسراق اتشيخ كراهية

متحلقينرآنا فإذا المقت، أشد ويمقته الإسراف، يكره كان منيألما: فإنه وكيما، كما كثيرا يكون ما وغالتا الطعام حول يجعلتم الأمحناف؟ من تكثرون لم هذا؟ كل مأكل الذي يينولا صنما، صنما الفاكهة حتى اثنان، واحد كلها؛ يعدها

رأسهفيهز صنما؛ عثر ة الخمأو العشرة قرابة فتكون الماء كرا٠ت م

يذبحلا أسوعان عليه يمر لا معطاء، كرينا كان فمد هذا ومع الطعامرفع أساء ا علينمر إذا لكنه الكثر، ه لضيوفذبائح فيهما الطعامنرمي لن أننا نطمئنه حتى يذهب ولا البقية؟ يأكل من يألما

سنوزعه.أنتا أو غدا منه وسنأكل

رأىأنه الجامحة في كان حين الحالمين زملاته أحل حكى وقد ماءمن تشرب لا لماذا له: فقال الصنبور، ماء من يثرب الشيح الطلاب،صندوق من اشتريت البرادة هذه إن فقال: البارئ؟ البرادة المال.بهذا ه نفتطب، لم الطلاب بعفر وربما

ؤولينالملبعفى والويع بالتقوى مغلفة الة رمحهذ0 كيفانغلروا الدنيا، محراب وراء واللاهثين بالأموال، العابثين

أنيخشون ماء، ربة ث عن يتورعون وآباؤكم عالماوكم، كان صحتا!ت، تن

٦٧زص0وولعه

فإنهمنه، ا قريثليس نيئا أراد إذا ه أنجزفئ تواصعه ومن عينهبطرف، إليه ينظر نلاحظه ولكن نادرا، إلا يتكلم ولا يهللب لا

رأهفإذا هلريقته، وعرفنا ذلك،، منه تعودنا وقد أحد، يشعر أن بدون يريدهأنه عرفه بعينه الشيء لحظ أنه طبيعته يعرف ممن معه من

ت.ظزبه

أعهلنييقول: لا عنه بعيد والماء المائدة على ونحن فمثلا فإذايهلل، لا لأنه بخدمته؛ ونتثرف، أولاده أننا مع ماء، يقومإنه بل له؛ فقربه يريده ه أنعرفتا عينه بهلرف الماء إلى نفلر ويرجعللمكتبة، أو ه لمكتبفيدم، عنده ونحن المجلس من

إلىار أثلو أنه مع به، بالإتيان أحدا يأمر ولا 5تابج، أو بظرف أنتحول أنه غير بالخدمة، وفرح بدللثا لنر إشارة معه ممن أحد

ذلالث٠فى تحفّزا موموظفيه، أبناءه حتى يئا نالتارس أل يلا شيئاءرالالاس تسأل ر)لأ ه؛ لثوبان الني. وصية

أنهالهلاءة... على عمره فى الله أطال محمد عمي لي روى احتاحوهالرعوة إمام معهد من الحالي القسم في يدرس كان عندما

تخرجثم الثالثة المرتبة فى وعينوه بسنة، يتخرج أن قبل للتدريى علىمعه التدريس فى زملائه أحد وعين زملائه، على الأول وأحد

وكانالثالثة المرتبة على تمر امفقد والدي أما المابعة، المرتبة

وصححه( ١٨٣٧)U-؟، وابن ( ٢٢٤٢)•أحمد أخرجه )١(

أحلاقه

ؤ!اخدفه الرحم:صلم

لكبيرهم،مقدوا لأقاربه، محتا لرحمه، واصلا ^،٧، أبي كان كذلك،وكان خدمة، بأية عليهم يبخل يكن ولم لصغيرهم، راحما الناس.لعامة

فيمقرئا مرة يكن ولم دعوته، أجاب، أقاربه أحد لعام إذا الذ.ينأمه، أهل أخواله؛ مع العيد يقضي أنه وهي اعتادها، عادة

مكةفى وهو ي الحيأدركه إن إلا زا. كثيويقدرونه ه بيفخرون الثاني.اليوم في فياتيهم

الموعدقل به واتصلت، لزوجي، أخ لزواج دعوته أنتي أذكر خيزا،فوعد أولا، دعاه لمن عنده الأولوية لأن تقريتا؛ أشهر بثلاثة

أحدلزواج يدهب، مإنه بلهلم،: لي قال الموعد اقترب لما لكن الشيخبمجيء يفرح فبميم الريس ولأن أخواله، من الأقارب، فكث.آخر، أب بانه ويحس لزواجه،

افًضاه؛:؛آ

دوالار والمشالريس فهو وأّّّرته أقاربه بن كان ؤإذا تعالىاغ ولكن ذك، في تاووا وقد بجاه، يتقدم لم والمقدم،

قدره.له فعرفوا بالعلم، رفعه

حبافي يبالغ الشيخ حدى إن ه: حفيداتإحدى لي قالتا كمفتدكر١تا علم بهإاو_ج ليس أنه مع كبيرا، تمييزا ويقدره زوجي،

كلوكذا زاره، إن عليه لأم لليهن، كان وكم زوجي، يقدر كان عليهم.يتكبر ولا ويحبهم يقدرهم وأهله أصهاره

ويؤيدالأسرية، اللقاءاُته في يشارك أن ذط)، عادته من وكان وفائدةسمر حالساءته يعقد انه بل انقهلاءها؛ من ويحير استمرارها،

اللقاءاُت،.تللث، بعفر في وفتاوى

لألفاجتماعا الأقاربج بعمى مع الشيخ الوالد أنشأ لفد هدايكون مره كل في وكان حرين، آل، رة أممن همع دهم فهد،

احتماعآخر وفي بنمه، وابتدأ منهم، بينا أهل د عنالأجت٠اع هلالماء؛ بعض ألتا مبفترة، الشيخ واكى وفاه بعد حضرته فييويمح، ممن وُيا إحداهن فقالتا الأجتماع، هذا بدأ متى تتذكرن

بيتجفي كان وقد -، ٠١٤ ٠٤ام عكان أتذكره نعم ا: معلوماتهالتخالفح،بعدم ويأمرنا حضوره في يفزمحل لا وكان ••• الشيخ

لأنوفاته؛ بحد عليه حرصي مثل حياته في عليه أحرص أكن ولم بهويهتم والدك، بمصه كان أم عن أتخلف ألا ^rj'J ءاطغتيا

٧١اخدفه

اللاتيأعمامنا ات بنمن كئيزا عرفت لما الاحتميع هدا ولولا باستمرار.نراهن لا

قاممن يحرم ألا تعالى اش أسأل يزال، ولا قائم الأحتماع وهدا والمثوبة.الأحر من واقترحه عليه

٧٣ _i

فيببطء ير نالسيارة وكانت الحج في سيارته في كان ومرة فيأريدك له؛ وقال ؛؛^؛0، والدي على لم ومثاب وجاء الزحام

وتنحىببهلء، ير نوهي السيارة من أبي فنزل خاص، ثان ورجعرغ فحتى محلويلة رة فتمعه يتكلم وماكئا الرجل، مع

الشخصهذا له قال عما يتحدث ولم وركب يارة، لل ٠٧؛؛^؛أبي السيارة.في الدين هم أبناءْ أن مع لسره، حفئا

قريباتناإحدى أتته فقد مشهودة، شفاعته بركة كانت وند النظامأن مع ة، الجامعيدراستها في لتئتظم منه حطابا لتطلب

الجامعةمجالس اجتمع وحين بدلكا، حالتها مغل في يمح لا الشيحشفاعة عليها التي الورقة هازْ رفعت الجامحة قضايا لمناقشة

هدهالشفاعة لقبول تموتون هل للحاضرين: وقيل جبرين ابن فيالفضل له شخص من شفاعة طْ أحدهم: فقال تردونها؟ أم

له،يموت لا فيمن حير فلا وغيرها، الجنامعة هذه في العلم نشر وىمالحضور جميع فأيده الوضعي، نظامنا ، ٧١١ا حالفنؤإن

الشفاعةهده قبلتم إن ة: الجلمدير وقال ين. حممن فقْل اثنين طلساقبل عزمهم رأى فلما ام، للأنتظطل_، كل قبول من بد فلا

الجامعة،صفوف، في للأنتظام وأعين الطالبات، من العشرات هؤلاء.كل لتصل شفاعته في اض وبارك

لأحدتوصية مرة كتب أنه محمد عمي ذكره ما أيصا ذللثؤ ومثل هال.اعن الوالد به يتصارق مال وهو ألما •٥ مبلغ له فكتِح الوجهاء

اقْضام

كلأله قالوا المبالغ لصرف الشخص هذا لمكتب ذهب ولما الوجيه، فراجععندك! من الصفر زدت وأنن، آلاف ة حمإلا للئ، يكش—V لم

بإعطائهفأمر مكتبه؛ موفلفو فعل بما واحبره الوجيه هدا ^jj؛، الوالد أكثر.أناسا به ونفع حيرا اف فعوضه مليون*•• نمق ••••'ه

يلقيوكان الملكة مال ثدعوية جولة في كان رة موذات فىمحاصرة ألقى ولما تقريتا، حكومية رة دائكل في محاصرة

)يوزفه،الوالد مقابلة فهللبوا موقوفون أسخاصى فيها كان الشرطة الشيحوصار مفللومون، وأنهم م بقفيتهأخبروه وه قابلولما

بمخاطثةلهم وسمح وفضل، خير أهل وهم أهلهم ويعرف يعرفهم الحمد.ونف ثقاعته يعد سراحهم أطلق فترة وJعا٠ أهلهم

ولماالمتميزات، النشيهلات الداعيان من امرأة صادفت، وقل• فهووالدك، الق رحم وقالت،: بحرارة علي سلمت أكون من عرفن

كيفإ؟وقلت، فعجست، الدعوة، طريق خوض على جعني شاللءى أحدمن طالبته ولما صغيزا كتيتا ألمت، برأت ما أول، إنني فالت؛ للنساء!؛أقدم لا أنا كلأ وقال رفض لي التقديم الدعاة

فقرأزءزفه جبرين ابن الثيح لوالل-ك كتابي أوصل من ويجدن فعوصنيمشجعة؛ وعبارات جميلة بمقدمه وقدم عليه وعلق كتابي

نف.والحمد المتوؤع! ذللئج من خيرا الق

٧٥اخادق1<

اتتواضع:

إفريقيامن منهم كثر أحباب وله والفقراء، الضعفاء يحب كان وزركل،سفيان، أسماء: عدة ذاكرتي ففي تان، وأفغانوباكستان

إلح.والعفري... وحالي، وأسفا،

جاهلا كان ولو له، وينبسهل كان، مهما صيفه مع يجلى وكان •سواسية نظره في لمين المفكل مال؛ ولا له

مفرداتببعض يتحدث وقد والعمال، الخدم يمازح وكان عدةمن أعجمية كلمات يقول للطعام حلى إذا أنه وأذكر لغتهم، )ؤل(!!مي وكلها لغات،

بهجاء الذي إفريقيا من المكين ذللث، أنى أن يمكنني ولا وقدصغير، وهو يده مفترس حيوان أكل فقد ليعالجه، ابه حعلى

مدة.عندنا مكثح

منهاجر الذي إفريقية ممال دول من العلم ب، حنالأنى ولن تمس_اكايبدي من تحارب دولته إن حيث، العلم؛ ليهللبف دولته

المس_اجدفي الصلاة على ون يواظبالذين وتحارب بالدين، مضى.نم ءديالة سهورا الشيخ لمرافقة أتى أن فكان وتجنهم،

كفلهمحيث الشام مجن التي العائلة تللث، يان نيمكنني ولا الخاصةيارته سفي ويأحذهم بل عليهم؛ ينفق وكان طويلة، مدة

ا-فءشاهز|أ؛

كثر؛أناس وغيرهم رحالا، وصاروا ال الأطفكبر حتى للحج، نعرفهم•لا وبعضهم نارفهم، بعضهم

لبسلسنة مطبثا وكان ه، لباّفي التباهي يحب يكن ولم ذللئ،يفعل وكان فقهل، الجمعة يوم في والتيس، النفليف، الئوب،

جمعة.كل

يهللس،ولا بيته، إلى يمشي ْمجالْ من حرج إذا أنه وأذكر أبنائه،مثل السائق على يحتو كان بل لبيته؛ يأحن'ه أن السائق من

لي:يقول ضروري لمشوار السائق بنا يدهس، أن منه طلبتؤ ؤإذا السائقعلى للاعتماد ذلك، أهوكره أعالم ولا إخوتكن، مع اذهن

به؟رأفة أم

غيرهمأو السائقين أو العالم طلبة من ءندْ هم من يعهلي وكان )النفوسعندنا: دارحتا مثلا ويقول البيت،، أهل ياكله طعام أي من

ونفوسهم.نفوسنا بين فرق، لا أتم( عم(، بناتا

حسثإللوالي قديما موقفا اه حفظه محمد عمي لي ذكر وقد جميعااه رحمهم الصيف، وقت، في أحيائا باز ابن الشيح ينتبه كان

حواليوالمسافة مشتا له يتوجه وكان الجامع المجد إمامة على أرىإنمح، ويقول يرفقن الركوب عليه عرضن ؤإذا ونصف كيلوين

بالصلاة.فانصحهم الناس بعض طريقي في

٧٧؛ اس

م،١٤١٧عام وذلك فيها، صحبته حجة آخر أسى فلن نت ؤإن فطلبمنى، في الخيام بعض احترفت الحجة ذي من الثامن اليوم فمي المدنيالدفيع لفرق ني وليتلأس_لأمتهم، منى مغادرة الجميع من

معهرجل كل النساء نحن مونا فإخوتي أن فاذكر الحراس؛ إطفاء علىأحرص وكنت مكة، في الأقارب أحد بثت في وتواعدوا امرأتان،

هءزفئأبي مع ذهبت لكن مكيفة، سيارة في إخوتي أحل مع أذهبا أن أجرةسيارة سباخي أنه ظننت وقد وتبعته، قدميه على يمنى فكان تعبتحتى وراءه وأنا المني وطال خلفه، يلتفت يكن ولم مشى لكنه

ومشيتنحم، فقال: راجلين؟ فقلت مكة، إلى فقال: أين؟ إلى وسألته: ماء.أريد فقلت: الفلهيرة، وقت فى وكنا عهلشت، حتى خلفه

ربى،اث وقال: ماء، فيه لمس—جد وصالنا حتى رأمحه فهز الترفه،على اعتدت فقد بيل، سماء من أسريبج أن فاستنكرت

الثقالة.من ماء أريد وقلته:

شيئا!أحفر لم فانا نقود؟ أمعلثح فقال:

هذاكل يبر أن الكبير الشبح لهذا كيفج أتساءل وأنا فرت طولمن وأشتكي JUoالمثرين أبلغ لم وأنا يشتكي، ولا المدة

وصعوبته؟الملريق

قدجماعتنا ووجدنا كاملة، ساعة قرابة سير بحد وصالنا حتى

وناموا.حوا وارتا زمن منذ وصلوا