أور فى عاشا ساره وزوجته إبراهيم ارض

تقى رجل كان إبراهيم الكلدانيينكلم, الله يوم إبراهيم مخلصفى

ويترك وحاجاته اسرته يأخذ ان وقاله

أور

وقاله إبراهيم مع ميثاق عمل اللهوعشيرتك شىء كل أترك صدقنىسأريها التى لألرض وأذهب خلفك

لك سأعطيها وأنا هذا أعمل لكبركة وستصبح عظيمة أمة وأجعلك

األرض أسر لكل

شهور وساره إبراهيم سافرا لذاالتى ألرضكنعان جاؤوا حتى عديدة

رأى عندما بها الله وعدهمبنى الجديدة األرض Hأوًال إبراهيم

الله لتمجيد Hمذبحا

عديدة سنوات وساره إبراهيم عاش

ليسعندهم أرض فى لكن الموعدأنه أخبرهم الله أن وبالرغم اوًالد

لكن الورثة من العديد لديهم سيكونًال بدأوا

جاريتها اعطت وساره الله يصدقواإلبراهيم هاجر

إسماعيل ولدوا وهاجر إبراهيم

وساره إبراهيم الله بارك Hاخيراكانوا أنهم بالرغم ولد واعطاهمإسحق وسموه السن فى كبارمن شعبه سينمى الله أخبرهم

إسحق أحفاد خالل

إيمان الله أختبر يوم فىابنه يقدم ان وقاله إبراهيم

الله الى ضحية إسحق

النار حإس هنا ياأبى قال قالحمل أين ولكن والخشب

الله أن قاله إبراهيم للتضحية؟بنفسه بالحمل سيزودنا

الذبح على أسحق أعد إبراهيمإبراهيم اوقف الرب مالك ثم ومنمن تأكدت أنا بأبنك ًالتضحى وقالهإبنك تمسك فلم لى ووًالئك حبك

عنى الوحيد

كبش رأى إبراهيم الحال وفىالكبش فأخذ الغابة فى Hممسكا

إبنه من Hبدًال ضحية وقدمه

أطعتنى ألنك إلبراهيم قال اللهعنى الوحيد أبنك تحجب ولموأحفادك Hكثيرا سأباركك أنا

كنجوم بالكثرة سيكونونالسماء