الحقوق آلكد �ع المضّي ايها

العقوق الوالدين بر من المعتاض

علّيه يجب لما الناسي

يديه بّين عما الغافل

الشّين باتباع تتعاطاه وانت دين علّيك الوالدين بر

امك اقدام تحت وهي بزعمك الجنة تطلب

حجج تسع كانها اشهر تسعة بطنها في حملتك

المهج يذيب ما الوضع عند وكابدت

وسنا الجلك واطارت لبنا ثديها من وارضعتك

االذى عنك بّيمّينها وغسلت

بالغذاء نفسها على وآثرتك

مهدا لك حجرها وصّيرت

ورفدا احسانا وانالتك

فوق االسف من اظهرت شكاية او مرض اصابك فان

النهاية

والنحّيب الحزن واطالت

للطبّيب مالها وبذلت

صوتها باعلى حّياتك لطلبت وموتها حّياتك بّين Mرت خّي ولو

مرارا الخلق بسوء عاملتها وكم هذا

وجهارا سرا بالتوفّيق لك فدعت

الّيك الكبر عند احتاجت فلما

علّيك االشّياء اهون من جعلتها

قانعة وهي ورويت جائعة وهي فشبعت

باالحسان واوالدك اهلك علّيها وقدمت

بالنسّيان اياديها وقابلت

يسّير وهو امرها لديك وصعب

قصّير وهو عمرها علّيك وطال

نصّير سواك ومالها هجرتها

التأفف عن نهاك قد وموالك هذا

لطّيف بعتاب حقها في وعاتبك

الوالدين بعقوق دنّياك في ستعاقب

العالمّين رب من بالبعد اخراك وفي

والتهديد التوبّيخ بلسان وان) يناديك يداك قدمت بما ذلك

) للعبّيد بظالم لّيس الله

يسّير لديه هذا يا كثّير كثّير علمت لو حق المك

وزفّير �ة ان جواها من لها تشتكي بثقلك باتت لّيلة فكم

الفؤاد منها غصص فمن مشقة علّيها تدري لو الوضع وفي

يطّير

سرير لديك اال حجرها وما بّيمّينها االذى عنك غسلت وكم

نمّير لديك شرب ثديها ومن بنفسها تشتكّيه مما وتفديك

صغّير وانت واشفاقا حنانا قوتها واعطتك جاعت مرة وكم

بصّير وهو القلب العمى وآه الهوى ويتبع عقل لذي فآه

الّيه تدعو لما فانت دعائها عمّيم في فارغب فدونك

........فقّير

ورضاهما برضاك يارب علّينا وانعم الوالدين بر ارزقنا اللهم ..

وسامحنا على التقصّير في حقهما واعفو عنا يا عظّيم العفو

الراحمّين ارحم يا الجنة في واغفر لنا ولهما واجمعنا ................

واله المصطفى نبّينا على الله وصلى العالمّين رب والحمدلله

.الطّيبّين